منذ عام 2012، تنظم كينيا حدثًا رياضيًا فريدًا، دورة الألعاب الأولمبية الماساي، كل عامين. تم تصميم هذه الألعاب لتحل محل التقاليد مثل صيد الأسود وزيادة الوعي حول حماية الحياة البرية والبيئة
في قرية ماساي، في قلب كينيا، يتم الاحتفال بمهرجان رياضي كبير يسمى دورة ألعاب ماساي الأولمبية كل عامين. تم إنشاء هذه الألعاب في عام 2012 لتحل محل العادات القديمة، مثل صيد الأسود، والتي يمكن أن تعرض الحيوانات للخطر. والفكرة هي جعل الجميع يفهم أهمية الحفاظ على الطبيعة والحيوانات البرية
خلال هذه الألعاب، يشارك شباب الماساي في السباقات ومسابقات القفز وغيرها من الأحداث الرياضية التي تتطلب مهارة وقوة كبيرة. وهذا يسمح للشباب بإظهار شجاعتهم وروح الفريق، مع احترام تقاليد ثقافتهم
أصبحت ألعاب ماساي الأولمبية وسيلة ممتعة وتعليمية للاحتفال بالحياة البرية وتثقيف المشاركين حول حماية البيئة