وفي ديفا بالنيجر، تهدف حملة « العودة الآمنة للأطفال إلى المدرسة » إلى تشجيع جميع الأطفال في المنطقة على العودة إلى المدرسة، حتى أولئك الذين تركوا المدارس أو لم تتح لهم الفرصة للذهاب إلى هناك
وتواجه منطقة ديفا، الواقعة في جنوب شرق النيجر، بالقرب من نيجيريا، صعوبات، خاصة على مستوى التعليم والأمن. وأوضح حاكم ديفا أن المدرسة مهمة للغاية، ليس فقط للتعلم، ولكن أيضًا لحماية الأطفال. وقال: “إن تنمية بلادنا تعتمد على التعليم”
الهدف من الحملة هو تمكين جميع الأطفال، حتى أولئك الذين تركوا المدرسة أو لم يلتحقوا بها مطلقًا، من العودة إلى دراستهم والحصول على مستقبل أفضل. وشدد المحافظ على أهمية مساعدة المعلمين وأولياء الأمور لإعادة جميع الأطفال إلى الفصول الدراسية
وتحظى هذه الحملة بدعم حكومة النيجر، التي تجعل التعليم أولوية لها، بمساعدة المنظمات غير الحكومية ووكالات الأمم المتحدة. ومن خلال هذا المشروع، تأمل ديفا في توفير مستقبل أكثر إشراقًا للشباب في المنطقة من خلال ضمان وصولهم إلى المدرسة