أطلقت زيمبابوي مشروعًا رائعًا لتثبيت مكتبات رقمية في أكثر من 1500 مدرسة في جميع أنحاء البلاد. بفضل هذه المكتبات الحديثة، سيتمكن الطلاب من التعلم أثناء الاستمتاع بالكتب ومقاطع الفيديو وحتى الألعاب التفاعلية عبر الإنترنت
تريد حكومة زيمبابوي أن يتمكن جميع الأطفال من الوصول إلى هذه الأدوات لجعل المدرسة أكثر إثارة للاهتمام. وأوضح توريراي مويو، وزير التعليم، أن « هذه المكتبات ستساعد الطلاب على أن يكونوا أكثر إبداعًا وحل المشكلات بطريقة ممتعة »
يعد هذا المشروع جزءًا من خطة أكبر لزيمبابوي لتصبح دولة أكثر حداثة بحلول عام 2030، باستخدام التكنولوجيا لتحسين التعليم. الهدف هو أن يحصل كل طالب على كل فرصة للنجاح