منذ 100 عام، أحدثت الحفرية ثورة في فهمنا لأصول الإنسان
في عام 1924، تم اكتشاف جمجمة تعود إلى إنسان صغير من نوع أوسترالوبيثيكوس أفريكانوس بالقرب من بلدة تاونج في جنوب أفريقيا. أثبت هذا الاكتشاف أن التطور البشري بدأ في أفريقيا، على عكس ما كان يعتقده علماء ذلك العصر
أظهر طفل تاونج أن أسلافنا كانوا يمشون بشكل مستقيم قبل أن يمتلكوا دماغًا كبيرًا! وحتى اليوم، يظل هذا الاكتشاف ضروريا لفهم أصولنا