احتفلت اليونسكو باليوم الدولي للتعليم من خلال تسليط الضوء على الدور المركزي للتعليم في مكافحة ظهور خطاب الكراهية، ولا سيما رقميًا.
ومع انتشار خطاب الكراهية على مستوى العالم، تؤكد اليونسكو على الحاجة الملحة إلى التعليم باعتباره وسيلة دفاع أساسية.
تشير دراسة استقصائية حديثة أجرتها اليونسكو وIPSOS في 16 دولة إلى أن 67% من مستخدمي الإنترنت واجهوا خطاب الكراهية عبر الإنترنت، مع تعبير 85% عن مخاوفهم بشأن تأثيره.
تركز اليونسكو على الدور الحاسم الذي يلعبه نظام التعليم والمعلمون في منع خطاب الكراهية وضمان السلام. وتسلط المنظمة الضوء على الحاجة إلى تدريب أفضل وزيادة الدعم للمعلمين لمعالجة هذه الظاهرة بشكل فعال.